مجلة الكبار فقط يقرؤها الكبار إقتصادية , فنية , رياضية
قال الكاتب الصحفى مصطفى كامل سيف الدين : نعم لن تعود مصر إلى ما قبل 25 يناير بفضل شبابها الرائع والرئيس عبد الفتاح السيسى ، ولا يجرؤ أحد أن يهدد الرئيس السيسى”. الشعب المصري يسعى في الوقت الحالى إلى بناء مؤسساته الدستوريةة والديموقراطية وبناء الدولة واستقرارها، و الشعب لن يلتفت إلى أى بيانات تصدر عن الوجوه القبيحة التى شوهت الثورة.
واكدإن الشعب المصرى لن يصمت على أى شخص يحاول أن يعبث بالأمن القومى وأمن الوطن، وانه ضد دعوات التظاهر فى 25 يناير، لأنه عيد الشرطة وعيد الثورة المصرية”.
وقال كالعادة الجماعة الإرهابية تروج للمظاهرات في 25 يناير مثلما روجت من قبل تيارات الإسلام السياسي المتطرف من الإخوان والسلفيين لمظاهرات 11نوفمبر الماضي وبالطبع لم يخرج أي فأر من جحره لإن الأسود من أبناء الجيش والشرطة قادران على حماية أمن مصر القومي في الداخل والخارج.
واكد إذا كان 25 يناير عيدا للثورة التى سرقتها الجماعه الارهابية فهو عيد أساسي للشرطة المصرية وكانت المناسبة لهذا اليوم هو سقوط 27 شهيدا من ضباط وجنود الشرطة في 25 يناير 1952، فاختار الشعب المصري يوم 25 يناير من كل عام عيدا للشرطة بفضل هؤلاء الشهداء، وعلى مدى 5 سنوات منذ ثورة 25 يناير 2011 والمؤامرات تسعى لتدمير قوة الأمن المصري والمتمثلة في الجيش والشرطة من خلال الجيل الرابع من الحروب ومنها شباب من أجل التمويل بزعامة شباب التمويل 6 أبريل وكفاية والإخوان والسلفيين والاشتراكيين الثوريين وجميعهم نشطاء أقصد عملاء للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتم تدريبهم في أمريكا وصربيا على التظاهر والعنف وهدم الأوطان مقابل ملايين الدولارات واليورو والهدف الأعظم من هذه المؤامرات تنفيذ مؤامرة الولايات المتحدة وإسرائيل في مشروع ” الشرق الأوسط الجديد” لتقسيم وهدم مصر والأمة العربية والحمد لله أفشل الشعب المصري المؤامرة في 30 يونيو 2013 وأسقط النظام الفاشي والعميل بفضل حماية القوات المسلحة والشرطة لثورة الشعب.
وناشد وزير الداخلية بان يكون 25 يناير مناسبة قومية علينا أن نحتفل بها من اجل تكريم شهداء الوطن من رجال الشرطة والجيش في وجود الشعب المصري العظيم الذي منح القائد والبطل الرئيس السيسي التفويض في 26/7 لمواجهة العنف والإرهاب
وقال التحية واجبة لكل شهداء الشرطة والجيش، والتحية واجبة للقائد الذي وهب حياته وكل رجال الجيش والشرطة للحفاظ على مصر من التدمير
