مجلة الكبار فقط يقرؤها الكبار إقتصادية , فنية , رياضية
• إلى الصهاينة وحلفائهم:- لابد أن تعلموا أنكم أعداء الله ورسوله بكل روح الشر الماكرة التى تملأكم أبشركم بأنكم كذلك….فلا تتعجلوا نهايتكم المأساوية… فلتعلموا أيضاً أنه بقدر كل جرائمكم بالعالم سيكون الرد من الله تعالى.. فالله يمهل ولا يهمل. والنصر لنا ولن يفلح أبداً الظالمون المجرمون. وأنكم مهما مكرتم فلتعلموا أن كل المكائد التى تدبرونها يكشفها الله سبحانه وآخرها مخططكم الربيع العربي الذى هدف إلى إشعال الفتن وتزويد المعارضين بالسلاح وبعصابات مسلحة للإقتتال تحت شعارات كاذبة فحرقتم الأوطان وسفكتم الدماء ولكن اعلموا أنكم لن تحصدوا إلا العذاب جزاء ماتفعلون • حاولتم ومعاونيكم بمكركم الأحمق الوقيعة والفرقة بيننا ولكن كلما حاولتم تفريقنا في مصر نترابط أكثر” خارج أى استراتيجيات أو نظريات ” فنحن فى رباط إلى يوم الدين وأراد الله أن يفضح مخططكم الهادف لتمزيق الأمة ولتفريق العرب وتقسيم دولهم وإسقاطها فلم يتفرقوا بل ساعد مايحدث على توحد العرب جميعاً من جديد ضدكم ببساطة لأن الله معنا ولأنكم تمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين • تاريخكم ملئ بالمذابح ولا زلتم تتوعدون بمذابح من جديد.. وتبطشون بكل مكان بشكل مباشر وغير مباشر آخرها ماحدث بالجولان وشبعا وسينا ثم تتحدثون انتم وحلفائكم عن حقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب ؟؟!! • الماسونية العالمية تسيطر على كل شئ خاصة الاقتصاد والإعلام وجعلتم حليفتكم أميركا تتحكم فى الشعوب لكن كل ذلك يتغير الآن ، وتم فضح كل قنواتكم العميلة وتم تغيير موازين القوى بالعالم وأيضاً سيخرج اقتصاد العالم من أيديكم ، وربما المؤتمر الاقتصادى بمصر إشارة لمستقبل جديد لتمكين أكثر لنا فى قرارتنا فمن يملك قوته يملك قراره جيداً. • حينما أتحدث عن حلفائكم أقصد أميركا ودول النيتو ، وكل من اشترك معكم لمصالح ومطامع اقتصادية وسياسية واستعمارية .. والجميع يعلم أن أميركا تعمل لصالحكم ..والويل لكل من يخشى العباد ويحسب المصالح ولا يخشى الله ،ولتعلم كل دول الشر التى تساعدكم بالعالم لتراجع نفسها.. كلكم سفكتم دماء الأبرياء وكلكم فى مصير واحد بجحيم جهنم خالدين فيها بإذن الله فلا تتصوروا أن تكسبون شيئا نتاج الظلم إلا العذاب..الدنيا قصيرة لكن الآخرة لا نهاية لها. • • * أما عملائكم أمثال قطر وتركيا والذي استخدمتهم أميركا لنجاح حلمكم الصهيونى • قطر دولة عربية تتسم بأنها صغيرة ولديها ثروات نفطية استطاعت أميركا أن تسيطر عليها تماما لتمرر طموحاتها بالمنطقة باستغلال قطر كدولة عربية لها صوت عربي…ولذلك تدعم اﻹرهاب الذى أنتم تصنعوه وتلعب دور واضح فى تمويل اﻹرهابيين بالمال والسلاح وحمايتهم لصالحكم…. قطر قال عليها عبد الناصر نخلتين وخيمة وتطورت لتتحول لقواعد امريكية وقناة تخدم المصالح الأمريكية الإسرائيلية وتبدو للناس انها عربية.هذه اللعبة مكشوفة للجميع والآن قطر ﻻبد ان تحدد موقفها إما تكون دولة عربية وهذا يتطلب تغيير النظام الحاكم وتغيير كل سياساتها ..وإما يتبرأ منها العرب و تعد عميلة للعدو وليس لها حق التعامل كدولة عربية. • تركيا والدور المزدوج الذى تلعبه .. من جهة ترتدى ثوب الخلافة الإسلامية تدعي أنها تتخذ الله ولياً وانها الدولة التى ستنشر الإسلام وتحارب غير المسلمين وبهذه الحجة تمول الإخوان والدواعش من أجل هذه الخلافة .. ومن جهة أخرى هي دولة نيتو استعمارية تتخذ الشيطان ولياً وتسلح المعارضين وتقتل الشعوب العربية والإسلامية وتحلم بالخلافة العثمانية.. حقيقتها أنها تخدم مصالح الصهاينة وأحد أهم عملائها فى تشويه الإسلام وإحتلال المنطقة العربية.
• * أدواتكم تتمثل فى كل العصابات المسلحة التى تشوه الإسلام وتختبئ تحت عبائته وتمدوهم بالسلاح سواء الإخوان أو الدواعش أو أنصار بيت المقدس أو الجيش الحر وغيرها من مسمياتكم الوهمية..فليواجهوا مانقول • حماس التى تستنكرأن نعتبر كتائب القسام إرهابيين؟؟ إذن تفسر لنا حماس ماالذى تفعله كتائب القسام فى مصر غير الإرهاب ؟..وماسبب تواجدها فى سيناء ومصر أصلاً؟.. وتقول لنا حماس الذراع الأيمن للإخوان المسلمين لماذا تدعم وتمول أميركا الصهيونية الاخوان ؟؟ …… أتمنى يا حركة حماس أن تراجعوا أنفسكم وتكونوا الذراع الأيمن لشئ مشرف .. وتعودوا كما كنتم أيام الشيخ ياسين والشيخ الرنتيسي .. ولو تثبتوا حسن نواياكم تذهبوا للجهاد فى تل أبيب وتحرروا أرضكم أو لا نريد أن نسمع أصواتكم وابتعدوا عن مصر . • نحن من حقنا قتال أى أحد يعتدى على وطننا أو يهاجم جيشنا ويهدد أمن وطننا … ولن نسأله وقتها ماهى ديانتك ؟ نحن فقط ندافع عن وطننا…وﻻ داعى للعب بالأديان أجل أغراض سياسية دنيئة.
إلى أنصار بيت المقدس لقد اعترفتم بقتل جنودنا وشبابنا الأبرياء..أريد إجابة منكم لماذا تتركون العدو الصهيوني يضرب فى لبنان وفى سوريا وفى غزة وهو ليس ببعيد عنكم ..لماذا تتركون بيت المقدس وتقاتلوا الجيش المصرى المؤمن المدافع عن كنانة الله ….أتعرفون لماذا؟ لأنكم أدوات الصهاينة يا مجرمين يا أنصار البيت الأبيض
• *داعش فى العراق والشام هذا التنظيم الصهيو أميركي لإسقاط العراق والشام ويرتدى ثوب الإسلام لتشويهه من جهة ويثير الفتن ولكى يخدم المصالح الصهيواميريكية من جهة أخرى دون تدخلهم المباشر ..وحينما يدعو الغرب للتحالف لقتال داعش فهم لن يقاتلوا داعش بل يقصدون أهداف اخرى لإسقاط العراق والشام وما يحدث فى ليبيا فرقة اخرى منهم تدعى دامس لمنطقة مصر وليبيا والسودان تقوم بنفس المهام ……. فلنحذر واليوم حينما ثأر الجيش المصري للشهداء الأقباط المصريين وقصف مواقع لداعش هو فعلا يقصف أهداف لداعش الصهيونية وهنا نحن لنا حق الرد والثأر عما حدث لمواطنينا هناك أما الحديث الآن عن رغبة فرنسا وإيطاليا فى قتال داعش فلن نسمح به…. لن نسمح بعودة النيتو للأراضى الليبية او غيرها بحجة داعش واستكمال مخططهم هذا الأمر فى منتهى الخطورة على ليبيا وعلى مصر من بعدها وباقي الأمة نحن لا ننسى مقولة بن جوريون الصهيونى ” المثلث الأصعب لنا مصر العراق سوريا ونعلم أن ” وليبيا هى مدخل مصر الغربي ومنجم النفط للغرب أدعو الشعب الليبي بعدم السماح بوجود أى قوى تحالف غربية على أراضيه بحجة مكافحة الإرهاب وإن كان لابد من تدخل فليطالبوا مصر العربية الشقيقة فقط بالتدخل
أيها الدواعش يا من تستخدمون أبشع الطرق الإرهاب الناس وتشويه الإسلام من ذبح الناس أو حرقهم أحياء… وتسمون أنفسكم الدولة الاسلامية ؟ يا دولة الشر والكفر والجنون .. يا وقود جهنم؟؟ لا عفوا ليس كفر ؟؟ لقد تعديتم هذه المرحلة بكثير..وما تفعلوه يصعب على الكافر نفسه ؟؟ صنعتكم اميركا كي تخدموا مصالح صهيونية وتشوهوا الاسلام ..والآن لن نترككم ولن تنقذكم اميركا.. فماذا تفعلون؟
اخيراً أيها الصهاينة الظالمون ..إنكم تكيدون ونحن نكيد أيضاً ولكن الفارق أننا معنا الله الحق فالنصر لا يأتي إلا من عنده وثقتنا بالله بلا حدود….إذن أرونا أقصى ماعندكم أيها الجبناء؟ أريد أن أرى أين تختبئون من عقاب الله يوم القيامة
• فلتعلموا أننا في مصر ” كلنا الجيش المصرى”… كلنا فداء مصر ونتمنى الشهادة فى سبيل الله والوطن نحن مؤمنون ورحماء أعزاء ونعلم أنها ميتة واحدة فلتكن فى سبيل الله هذه الروح المؤمنة لخير أجناد الأرض … والثقة بالله والعمل فى سبيله هي عدوكم الأكبر الروح التى يؤيدها الله سبحانه بنصره ..وانتظروا توحد الأمة العربية من جديد فبها شرفاء ومخلصين ومؤمنين يمكنهم إعادة الأمور إلى صوابها.
