حوار:عمار عادل عمار
ريهام لاشين فنانة جميلة هادئة، لديها أحلام كثيرة مثلها مثل أي إنسان، حلم حياتها الأهم كان أن تعمل مقدمة برامج الا أن القدر لم يساعدها في تحقيق ذلك، ثم عملت في مجال الصحافة لتلعب الصدفة بعد ذلك دورها في تحويل مسارها بالكامل من عالم الصحافة إلى عالم التمثيل، وهو ما لم يكن ضمن أحلامها يوماً، التقيناها لتروي لنا كيف ساعدتها الصدفة في اقتحام هذا العالم ونتعرف أكثر عليها صدفة كان حلم حياتي منذ صغري ان اعمل في مجال الاعلام وبالأخص كمقدمة برامج في التلفزيون ولكن للأسف الشديد لم أنجح في تحقيق هذا الحلم، إلى أن جاءت لي فرصة العمل في احدى المجلات الفنية ولم تكن هي حلمي الذي أسعى اليه ولكن اثناء عملي بالصحافة منذ حوالي ثلاثة أعوام طلب مني أن أجري حواراً مع محمد حلمي مخرج مسلسل «ساعة عصاري»، وأثناء حواري معه عرف مني أنني خريجة كلية الآداب قسم فرنساوي فعرض عليَّ العمل معه في المسلسل كمصححة لغة فرنسية ولأن المسلسل توجد به بعض المشاهد بهذه اللغة فوافقت على الفور وبعد اسابيع من العمل معه تغيبت إحدى الوجوه الجديدة بالمسلسل وفوجئت بالمخرج يومها يطلب مني أن أؤدي أنا الدور بدلاً عنها والصدفة انه كان دور صحافية ورغم ترددي في البداية إلا أن المخرج شجعني وأكد لي أنني سأكون أفضل من يؤدي دور الصحافية وكان الدور عن ستة مشاهد فقط وبالفعل قدمت هذه المشاهد كما طلب مني، والشيء الذى لم أتوقعه هو أن الدور لقي استحساناً كبيراً رغم أنني أمثل للمرة الأولى وعلى هذا الأساس طلب مني المخرج أن اهتم بموهبتي في التمثيل، وأكد لي أنني امتلك موهبة لم تستغل بعد. كان حلم حياتي منذ صغري ان اعمل في مجال الاعلام وبالأخص كمقدمة برامج في التلفزيون ولكن للأسف الشديد لم أنجح في تحقيق هذا الحلم، إلى أن جاءت لي فرصة العمل في احدى المجلات الفنية ولم تكن هي حلمي الذي أسعى اليه ولكن اثناء عملي بالصحافة منذ حوالي ثلاثة أعوام طلب مني أن أجري حواراً مع محمد حلمي مخرج مسلسل «ساعة عصاري»، وأثناء حواري معه عرف مني أنني خريجة كلية الآداب قسم فرنساوي فعرض عليَّ العمل معه في المسلسل كمصححة لغة فرنسية ولأن المسلسل توجد به بعض المشاهد بهذه اللغة فوافقت على الفور وبعد اسابيع من العمل معه تغيبت إحدى الوجوه الجديدة بالمسلسل وفوجئت بالمخرج يومها يطلب مني أن أؤدي أنا الدور بدلاً عنها والصدفة انه كان دور صحافية ورغم ترددي في البداية إلا أن المخرج شجعني وأكد لي أنني سأكون أفضل من يؤدي دور الصحافية وكان الدور عن ستة مشاهد فقط وبالفعل قدمت هذه المشاهد كما طلب مني، والشيء الذى لم أتوقعه هو أن الدور لقي استحساناً كبيراً رغم أنني أمثل للمرة الأولى وعلى هذا الأساس طلب مني المخرج أن اهتم بموهبتي في التمثيل، وأكد لي أنني امتلك موهبة لم تستغل بعد. بعد مشاركتي في مسلسل «ساعة عصاري» توالت علي العروض فشاركت في مسلسل «الهاي سكول» وكانت تشارك فيه مجموعة كبيرة من الوجوه الجديدة ومن ضمنهم صديقتي الفنانة رحاب حسين التي رشحتني للمسلسل، ثم شاركت بعد ذلك في مسلسل سيت كوم «كوافير أشواق» الذي عرض في شهر رمضان الماضي، ثم جاءت فرصة كبيرة لي وهي مشاركتي في الفيلم التسجيلي «لؤلؤة الشاشة فاتن حمامة» وقدمت فيه دور الفنانة فاتن حمامة وكانت فرصة عمري التي لم أتوقعها. تزوجت من الفنان وليد بدر و انجبت منه ابنتى جنا منه ابنتى جنا ,هو بطل فيلم الالنراس ,اخر اعمالى فى رمضان مسلسل رجل عناب و مدرسه الاحلام و قريبا هصور فيلم سينمائى و داخله عمل رمضانى و متشوقه جدا للعمل و التصوير بعد انجابى اجمل طفله و هقوم بانتاج فيلم روائى طويل مدته ساعه و هيشاركنى البطوله زوجى الفنان وليد بدر و بعض الاصدقاء فالوسط اخراج يحى شاهين سيناريو وحوار ماجد ابراهيم.